المرأة الفاضلة No Further a Mystery

المرأة الفاضلة No Further a Mystery

Blog Article

تَنْقَلِبُ الأَشْرَارُ وَلاَ يَكُونُونَ، أَمَّا بَيْتُ الصِّدِّيقِينَ فَيَثْبُتُ.

قال له يسوع: أنا لا أخبرك بما يصل إلى سبعة ، بل حتى سبع وسبعين مرة.

إنها تقف معه فى وقت التجارب أو مضغوطات الحياة وتجديداتها سواء فى الأمور الشخصية أو العائلية

• أما عقلها وفكرها، فلأنها قويةٌ فلا تفتأ تتعلَّم وتفكِّر، وتسمع المعارف وتُحلِّلها، وتسمع الآراء وتصفِّيها، وتتعلَّم أمورَ دينها وما ينفعها في ذاتها، وفي أسرتها ومجتمعها، إنها تُكثر القراءة وتُكثر التفكير فيما تقرأ، وتُكثر التفكير فيما تشاهده من أحداث للربط بين المقروء والواقع، وهي بتلك القراءة وذلك التفكير تدحَر شياطين الإنس والجن، وتُفوِّت فُرَص الكيد والمكر الخدَّاعة.

مَنْ يَشْتَغِلُ بِحَقْلِهِ يَشْبَعُ خُبْزًا، أَمَّا تَابعُ الْبَطَّالِينَ فَهُوَ عَدِيمُ الْفَهْمِ.

"لا ينبغي أن يأتي جمالك من الزينة الخارجية، مثل تسريحات الشعر المتقنة وارتداء الحلي الذهبية أو الملابس الفاخرة.

اِمْرَأَةٌ فَاضِلَةٌ مَنْ يَجِدُهَا؟ لِأَنَّ ثَمَنَهَا يَفُوقُ ٱللَّآلِئَ. بِهَا يَثِقُ قَلْبُ زَوْجِهَا فَلَا يَحْتَاجُ إِلَى غَنِيمَةٍ. تَصْنَعُ لَهُ خَيْرًا لَا شَرًّا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهَا. تَطْلُبُ صُوفًا وَكَتَّانًا وَتَشْتَغِلُ بِيَدَيْنِ رَاضِيَتَيْنِ. هِيَ كَسُفُنِ ٱلتَّاجِرِ. تَجْلِبُ طَعَامَهَا مِنْ بَعِيدٍ. وَتَقُومُ إِذِ ٱللَّيْلُ بَعْدُ وَتُعْطِي أَكْلًا لِأَهْلِ بَيْتِهَا وَفَرِيضَةً لِفَتَيَاتِهَا. تَتَأَمَّلُ حَقْلًا فَتَأْخُذُهُ، وَبِثَمَرِ يَدَيْهَا نور تَغْرِسُ كَرْمًا.

كما الله الاب يثق بك كأمرأة فاضلة فى كل العلاقات المحيطة بك ، فالله ييمنحها علاقات أكثر ويثق فى أنها ستديرها جيدا وتقدسها.

المرأة في المدينة الفاضلة: يتطرق أفلاطون أيضًا إلى دور المرأة في المجتمع ويقترح أنه ينبغي أن تكون لها نفس الفرص والحقوق السياسية مثل الرجال.

الكاردينال رويدا مع الثقة الموضوعة في يسوع، يمكنكم أن تواجهوا أكثر المواقف سوءًا

الجواب: تستمر تعاليم الكتاب المقدس في إلهام وتوجيه تصورات قيمة المرأة اليوم. فالآيات التي تدعم قيمة المرأة وقوتها وحكمتها هي بمثابة تذكير بالأدوار المهمة التي تلعبها المرأة في المجتمع. إنها تضع سوابق لمعاملة المرأة باحترام ومساواة وكرامة.

العمال: يتمثلون في الفلاحين والحرفيين وجميع العاملين في الإنتاج والخدمات.

جسداً واحداً: لقد أصبحت المرأة مع زوجها كيانا عضويا ً واحداً ، فهما معا ليسا مجرد كيانا اجتماعيا ً أو شخصيتان يعيشان معا بعقد مشروط إن الكيان العضوي الواحد له أحاسيس مشتركة واحدة وأفكار وأهداف واحدة .

........ بل انسان القلب الخفي فى العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادي الذي هو قُدام الله كثير الثمن "